تستقطب كليات التمريض في مصر عدداً كبيراً من الطلاب الأجانب الراغبين في الالتحاق بالمؤسسات الجامعية التي تندرج ضمن الاتفاقيات الدولية للجامعات العالمية لدراسة التمريض، بما فيها تصنيفات الQS، والتايمز، وUS NEWS، وشنغهاي، وليدن. كما أن هذه المؤسسات معتمدة ضمن اتفاقية اليونسكو الدولية، مما يجعلها تعادل الجامعات الكبرى في أوروبا وأمريكا من حيث الاعتراف بالشهادات الصادرة عنها.
تقدم كليات التمريض في مصر نفس المستوى التعليمي المطبق في أشهر وأكبر كليات التمريض على مستوى العالم. تتضمن برامجها الشاملة جميع تخصصات التمريض في مختلف المراحل الجامعية، بدءًا من البكالوريوس مرورًا بالماجستير والدبلوم وحتى الدكتوراه. تقدم المناهج الأكاديمية والتطبيقية بشكل متكامل ومفصل، مما يتيح للطالب التخرج متسلحًا بكافة التفاصيل العلمية والعملية المتعلقة بدراسة التمريض وهذا يعزز قدرته على المنافسة في أسواق العمل العالمية والانضمام إلى المؤسسات الأكاديمية الكبرى عالميًا.
على الرغم من جميع هذه الفوائد والميزات التي تتمتع بها دراسة التمريض في معاهد التمريض في مصرلكن تكلفة الدراسة تعتبر رمزية تقريبًا؛ حيث يدفع الطالب الوافد رسوم تسجيل تبلغ 1500 دولار أمريكي فقط في السنة الدراسية الأولى وتدفع مرة واحدة فقط، بينما تكون المصاريف السنوية في مرحلة البكالوريوس 4000 دولار أمريكي، وفي مرحلة الدراسات العليا 5000 دولار أمريكي.
معدلات القبول للوافدين
ترحب كليات التمريض في الجامعات المصرية بالطلاب الوافدين الحاصلين على شهادة الثانوية العامة أو ما يعادلها بحد أدنى للقبول يبلغ 50%، كما تقبل الطلاب في مرحلة الماجستير بشرط حصولهم على درجة البكالوريوس بتقدير مقبول، وتتطلب منهم الحصول على درجة الماجستير بتقدير مقبول للالتحاق بمرحلة الدكتوراه.
يجب ألا يكون الطالب الوافد حاصلاً على الجنسية المصرية.
كما يُشترط أن يكون لديه جواز سفر ساري المفعول.
ويشترط كذلك أن يحصل على موافقة السفارة الخاصة ببلده إذا كان من مواطني الدول التي تتطلب ذلك مثل المملكة العربية السعودية وقطر والكويت.
كلية تمريض الإسكندرية.
كلية تمريض الزقازيق.
كلية تمريض الفيوم.
كلية تمريض القاهرة.
كلية تمريض المنصورة.
كلية تمريض المنوفية.
كلية تمريض المنيا.
كلية تمريض أسوان.
كلية تمريض أسيوط.
كلية تمريض بنها.
كلية تمريض بني سويف.
كلية تمريض بور سعيد.
كلية تمريض جنوب الوادي.
كلية تمريض حلوان.
كلية تمريض دمنهور.
كلية تمريض دمياط.
كلية تمريض سوهاج.
كلية تمريض طنطا.
كلية تمريض عين شمس.
كلية تمريض قناة السويس.
كلية تمريض كفر الشيخ.
كلية تمريض مطروح.
وكل هذه الكليات في مجال التمريض معترف بها على الصعيدين الدولي والإقليمي، وتحظى بقيمة معترف بها ومدرجة في التصنيفات العالمية للجامعات، وكذلك مُدرجة ضمن اتفاقية اليونسكو.
كلية التمريض جامعة بدر.
كلية التمريض الجامعة البريطانية المصرية .
كلية التمريض بجامعة 6 أكتوبر مدينة السادس من أكتوبر .
كلية التمريض بجامعة مصر للعلوم والفنون .
يتساءل العديد من الطلاب الأجانب عن معدل القبول في تخصص التمريض في مصر، وذلك لرغبتهم في الالتحاق بجامعة معترف بها على المستوى الدولي والإقليمي، تمنحهم شهادة ذات وزن عالمي تدعمهم في مسيرتهم المهنية والأكاديمية، مع توفر مصاريف دراسة التمريض مناسبة وفي بلد عربي. هذا الاختيار يجنبهم الشعور بالاغتراب في الدول غير العربية، حيث قد يواجهون صعوبات في التواصل والتفاعل نتيجة لاختلاف اللغة والبيئة عن القيم والعادات العربية، مما يؤدي إلى ما يسمى بالاغتراب والصدمة الثقافية.
يفضل العديد من الطلاب دراسة التمريض في مصر بسبب تكاليف المعيشة المنخفضة، على الرغم من تقدم مستوى الخدمات والترفيه فيها باعتبارها بلداً سياحياً من الأساس. بفضل طبيعتها الاجتماعية المتعددة الطبقات، تكون المعيشة مناسبة لأي ميزانية وبجودة جيدة. لذا، يتساءل الجميع عن معدلات القبول في كليات التمريض المصرية، التي توفر مستوى دراسي عالمي مماثل لما يُقدَّم في أكبر وأشهر جامعات مصر المعترف بها في السعودية في هذا السياق، يعتقد الكثيرون بشكل خاطئ أن معدلات القبول هذه بالتأكيد ستكون عالية مقابل كل هذه المزايا.
توفر الجامعات المصرية نفس المستوى الأكاديمي المقدم في كليات التمريض الأوروبية والأمريكية الشهيرة، بل وتتفوق عليها بتدريب عملي مكثف. فكليات التمريض العالمية تقدم مناهج أكاديمية وتطبيقية متكاملة ومفصلة، ونفس الأمر ينطبق على كليات التمريض المصرية العالمية، مع إضافة تدريب عملي مكثف يجري في المستشفيات الحكومية المصرية. هذه المستشفيات تستقبل يوميًا أعدادًا كبيرة جدًا من المرضى بمختلف الحالات، مما يمنح الطلاب فرصة التعامل مع مجموعة متنوعة من الحالات الصحية تحت إشراف مجموعة من المتخصصين ذوي الخبرات الواسعة في مجال التمريض.
كما أن طلاب كليات التمريض في افضل الجامعات في مصريجدون تسهيلات في جميع الأمور، بدءًا من التسجيل وصولاً إلى الحصول بنجاح على الشهادة الجامعية.
إضافة إلى ذلك، فإن تكاليف دراسة تمريض عن بعد تعتبر شبه رمزية؛ حيث يدفع الطالب 4000 دولار أمريكي سنوياً في المرحلة الجامعية الأولى، و5000 دولار أمريكي في مرحلة البكالوريوس، مع تكلفة تسجيل تُدفع مرة واحدة فقط في السنة الدراسية الأولى من دراسة التمريض تبلغ 1500 دولار أمريكي.
كلية التمريض جامعة القاهرة.
كلية التمريض جامعة أسيوط.
كلية التمريض جامعة بنى سويف.
كلية التمريض جامعة الفيوم.
كلية التمريض جامعة المنصورة.
كلية التمريض بجامعة جنوب الوادي.
كلية التمريض جامعة طنطا.
كلية التمريض بجامعة الإسكندرية.
كلية التمريض جامعة بورسعيد.
كلية التمريض جامعة المنيا.
متطلبات دراسة التمريض في مصر للطلاب الأجانب.
أن لا يحمل الطالب الوافد الجنسية المصرية.
كما يُشترط أن يمتلك جواز سفر ساري المفعول.
كم سنه دراسة التمريض، تتميز الجامعات المصرية بدراسة التمريض في جميع المراحل الجامعية، حيث تمكّن الطالب من الانطلاق في أسواق العمل الإقليمية والدولية وفي الأوساط الأكاديمية العالمية بثقة قادرة على إثبات النجاح في فترة قصيرة. يعود ذلك إلى الثروة الكبيرة من المعلومات والخبرات المهنية الواسعة التي يكتسبها الطلاب، خصوصاً بسبب التدريب الذي يتلقونه خلال فترة دراستهم في المستشفيات الحكومية المصرية، التي تشهد يومياً أعدادًا هائلة من المرضى من جميع التخصصات.
يتلقى الطالب التدريب على هذه الأعداد بإشراف مجموعة من المتخصصين في علم التمريض في مختلف المجالات، وهم الأكثر خبرة في الوطن العربي، ولا يبخلون على الطالب بأية معلومة.
وبالتالي، فإن الخبرة العملية التي يكتسبها الطالب أثناء دراسة التمريض في الجامعات المصرية المعتمدة في السعودية تتفوق على جميع البرامج العالمية الأخرى، نظرًا لتعامل الطالب اليومي المكثف مع حالات متنوعة، مما يجعله ملمًا بجوانب تخصصه وتفاصيله الدقيقة من الناحية العملية.
تستمر دراسة التمريض في مصر على مدى خمس سنوات؛ حيث تكون السنوات الأربع الأولى مخصصة لدراسة المناهج الأكاديمية والتدريب العملي في المستشفيات الحكومية الكبيرة في مصر، أما السنة الأخيرة فتكرس بالكامل للتدريب العملي والدراسة التطبيقية.
بالنسبة لمراحل الدراسات العليا “ماجستير/دكتوراه”، فتستمر الدراسة لمدة تصل إلى سنتين؛ حيث تتضمن السنة الأولى دراسة المقررات الدراسية والمناهج التطبيقية، بينما تخصص السنة الثانية للبحث العلمي، يقوم خلالها الطالب بإعداد رسالة بحثية ذات قيمة علمية ونتائج حصرية وأفكار مبتكرة، وكل ذلك يتم بمساعدة الأكاديميين الأكثر خبرة في الوطن العربي، مما يجعل العملية سلسة للغاية.
تتطلب دراسة التمريض في مصر من الطالب الوافد رسوم تسجيل موحدة بغض النظر عن المرحلة الجامعية أو برنامج التخصص. تُدفع هذه الرسوم مرة واحدة فقط في السنة الدراسية الأولى وتبلغ قيمتها 1500 دولار أمريكي. أما المصاريف السنوية في المرحلة الجامعية الأولى فتبلغ 5000 دولار أمريكي، وفي مراحل الدراسات العليا تصل إلى 5500 دولار أمريكي فقط.
دراسة التمريض في البلدان الأجنبية تتطلب الانغماس في ثقافات وبيئات تختلف تمامًا عن الثقافة العربية، مما يجعل الطالب يواجه حالة من الصدمة الثقافية والشعور بالغربة. حتى وإن كان الطالب متحمسًا لفكرة العيش في تلك الأجواء الجديدة، فإن الإحصاءات تشير إلى أنه سيعاني من صدمة ثقافية وصعوبات في التواصل الاجتماعي، خاصة إذا لم يكن ملمًا تمامًا باللغة المحلية.